نساءٌ مثقلاتٌ بالقهر والصمت.. وروائيّاتٌ كُنَّ صوتَهنّ!
لعلّ «آيات الرفاعي» لم تتوقع يوماً أن عامها التاسع عشر سيسدل الستار على حياتها بنهاية ظالمة بشعة كهذه، مغادرة طفلتها ذات السنة الواحدة يتيمة مترعة بالفقد والذعر.
أتراه خوفها، صمتها، حرصها على مشهدٍ لزواج براق؟ أهو الخوف من الانفصال، أم…