لقاءات خدمية بين محافظ حماة والمواطنين في قراهم..الإدارة من الميدان بنتائج مضمونة

تشرين – محمد فرحة:
العديد من المشروعات المتعثرة ليس في مجال محافظة المحافظات، ومع ذلك فيتختلفات، وهذا أمر طبيعي بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة، ولكن في المقابل هناك خدمات الوصول للتوصل إلى طرق متعددة، كمشاريع مياه الشرب وتعبيد الطرق، فقد تري أن يأتي فهمون ورؤساء الوحدات الإدارية إلى المحافظين ليطرحوا همومهم وقضاياهم الخدمية المؤجلة منذ سنوات.
لكن محافظ حماة الدكتور محمود زنبوعة، عاد إلى ريف واستمر بعد مرور عدد من الوحدات الإدارية في مجال كل منطقة للمشاركة في هذا اللقاء، وكان آخرها في ريف مصياف في قرى”المجوي وعين حلاقيم وحزور والمشرفة”، فماذا كانت النتائج؟.
عن ذلك ذكر محافظة حماة لتشرين تشرين” أن مثل هذه اللقاءات غالبا ما نضعنا في أدق تفاصيل عمل الوحدات الإدارية ومدى حضورها مهامها من جهة ما، وللوقوف على حقيقة الأداء الخدمي في ريف هذه الوحدات، وخاصة ما يتعلق منها بالمشاريع المطروحة والتي يجري العمل فيها والعالقة منها ، ومن جهة أخرى ماذا تحتاج هذه الوحدات الإدارية للنهوض بواقعها الخدمي، والسعي إلى تقديم أهم الأولويات منها.
والدكتور البارز زنبوعة في حديثه إلى الواقع الاقتصادي الذي يمر به البلد، وكيف يجب التعاون المطلق بين الأهلية والحكومة لتعزيز وتفعيل الأداء الخدماتي الجيد. تستضيفها: في لقائنا الوحدات الإدارية في كل من النظرة المذكورة، تم طرح العديد من التفاصيل، وحرصنا على التواصل مع وحضور كل مديري القاعدة الاجتماعية ليستمعوا بإيمان لقضايا الناس، تدابير فعالة ضرورية، وخاصة ما يتعلق منها بمشروع غاية في الأهمية، كمياه الشرب والصرف الصحة وتعبيد الطرق.
معرض إجابته عن سؤال “تشرين”: عن ما المشاريع في مجلة منذ سنوات.. باستثناء أن كل ما يتم طرحه في مثل هذه اللقاءات وفي يعاد تقييمه ودراسته بهدوء، تجميع الأهم والمتعلقة بيوميات الناس، كما يتم الكشف عن كل مشروع، آي تنفيذه اختلاف على ؛ إلى أين وصلت، وما هي عثراته لتذليلها وفقا للإمكانات المتاحة ويمكن للأولوية.
الحيوانات الأليفة إلى أن هناك طروحات خدماتية من اجلها تكفي لخطط كبيرة وخططاً، لذلك اتصل ما بالتيسبان أهمية وقيمة كل مشروع بل ما دام هناك حاجة الناس إليه، للدلالة على أن جلّ هذا المطالب فيما يتعلق بتحسين شوارع البلدات، وتبيدها، وتم تعريفها على تحسين حقيقة شبكات الري والصرف الصحي والاستعداد المطري.
بالمختصر: ننتظر ما ينتظرون متأخرين لواقعهم الخدمي، ولكن يبقى الواقع اقتصاديًا وضعف المؤشرات المفقودة في وجه المشروعات ذات التكاليف الباهظة.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
ناقش مذكرة تتضمن توجهات السياسة الاقتصادية للمرحلة المقبلة.. مجلس الوزراء يوافق على إحداث شعبة الانضباط المدرسي ضمن المعاهد الرياضية "ملزمة التعيين" وزارة الدفاع: قواتنا المسلحة تستهدف آليات وعربات للإرهابيين وتدمرها وتقضي على من فيها باتجاه ريف إدلب الجنوبي مشاركة سورية في البطولة العالمية للمناظرات المدرسية بصربيا القاضي مراد: إعادة الانتخابات في عدد من المراكز في درعا وحماة واللاذقية «لوجود مخالفات» غموض مشبوه يشحن الأميركيين بمزيد من الغضب والتشكيك والاتهامات.. هل بات ترامب أقرب إلى البيت الأبيض أم إن الأيام المقبلة سيكون لها قول آخر؟ حملة تموينية لضبط إنتاج الخبز في الحسكة.. المؤسسات المعنية في الحسكة تنتفض بوجه الأفران العامة والخاصة منحة جيولوجية ومسار تصاعدي.. بوادر لانتقال صناعة الأحجار الكريمة من شرق آسيا إلى دول الخليج «الصحة» تطلق الأحد القادم حملة متابعة الأطفال المتسرّبين وتعزيز اللقاح الروتيني دمّر الأجور تماماً.. التضخم لص صامت يسلب عيش حياة كريمة لأولئك الذين لم تواكب رواتبهم هذه الارتفاعات إرساء القواعد لنظام اقتصادي يهدف إلى تحقيق الحرية الاقتصادية.. أكاديمي يشجع على العودة نحو «اقتصاد السوق الاجتماعي» لتحقيق التوازن بين البعد الاجتماعي والاقتصادي