تكليف مدير جديد لمكتب الخيول العربية

تشرين – خليل حسين:
أصدر وزير الزراعة المهندس محمد حسان قطنا، اليوم، قراراً تضمّن تكليف المهندس فادي الياس الناقولا من الفئة الأولى، بصفته مهندساً زراعياً في مديرية الإنتاج الحيواني، بتسيير أمور مكتب الخيول العربية، ريثما تتم تسمية مدير أصولاً.
يذكر أن مكتب الخيول العربية الأصيلة تأسس في ثمانينيات القرن الماضي بعد انضمام سورية إلى عضوية المنظمة العالمية للخيول العربية الأصيلة ” واهو ” .
ويقدر عدد الخيول العربية الأصيلة في سورية بأكثر من عشرة آلاف رأس، يتركز أغلبها في مناطق شمال شرق سورية، وتعدّ محافظة الحسكة هي أكثر المناطق التي توجد في ربوعها الخيول العربية الأصيلة، والتي تقدر بنصف عدد الخيول في سورية.
وتمتاز الخيول العربية الأصيلة في سورية بأنها من أنقى دماء الخيول العربية الأصيلة في العالم، وكانت لها ريادات السباقات العربية والدولية، إن كان لجهة سباقات السرعة والتحمل والجمال. ولكن خلال سنوات الحرب كانت تلك الخيول هدفاً للكثير، حيث تعرضت مئات الخيول في عموم المحافظات للسرقة والقتل، و هربت المئات منها إلى دول الجوار .

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
ناقش مذكرة تتضمن توجهات السياسة الاقتصادية للمرحلة المقبلة.. مجلس الوزراء يوافق على إحداث شعبة الانضباط المدرسي ضمن المعاهد الرياضية "ملزمة التعيين" وزارة الدفاع: قواتنا المسلحة تستهدف آليات وعربات للإرهابيين وتدمرها وتقضي على من فيها باتجاه ريف إدلب الجنوبي مشاركة سورية في البطولة العالمية للمناظرات المدرسية بصربيا القاضي مراد: إعادة الانتخابات في عدد من المراكز في درعا وحماة واللاذقية «لوجود مخالفات» غموض مشبوه يشحن الأميركيين بمزيد من الغضب والتشكيك والاتهامات.. هل بات ترامب أقرب إلى البيت الأبيض أم إن الأيام المقبلة سيكون لها قول آخر؟ حملة تموينية لضبط إنتاج الخبز في الحسكة.. المؤسسات المعنية في الحسكة تنتفض بوجه الأفران العامة والخاصة منحة جيولوجية ومسار تصاعدي.. بوادر لانتقال صناعة الأحجار الكريمة من شرق آسيا إلى دول الخليج «الصحة» تطلق الأحد القادم حملة متابعة الأطفال المتسرّبين وتعزيز اللقاح الروتيني دمّر الأجور تماماً.. التضخم لص صامت يسلب عيش حياة كريمة لأولئك الذين لم تواكب رواتبهم هذه الارتفاعات إرساء القواعد لنظام اقتصادي يهدف إلى تحقيق الحرية الاقتصادية.. أكاديمي يشجع على العودة نحو «اقتصاد السوق الاجتماعي» لتحقيق التوازن بين البعد الاجتماعي والاقتصادي