طموحات شبابية.. و قصة نجاح

ريم سعيد خريجة معهد آثار ومتاحف
التصميم مشروعها الخاص.. تصميم وإعلان بدأت به منذ خمس سنوات، تنقلت بأعمال كثيرة من بيع ألبسة الأطفال إلى العمل بمكتبة ومحاسبة بشركة حوالات، حالها كحال الشباب السوري في البحث عن الفرصة الأفضل والدخل الجيد.. سافرت إلى ألمانيا 4 سنوات ولكنها لم تجد روحها-كما تقول: كانت الحياة صعبة على روحي، هناك كنت باحثة عن ذاتٍ وروح ، والآن مشروعي في التصميم والإعلان لعلّها مغامرتي الأفضل والأخطر لأني غامرت بكل ما أملك و خصوصاً في ظل الصعوبات الاقتصادية الصعبة التي نعانيها .
سبب مغامرتي إيماني بالنجاح ككل الشباب السوري.. وفي النهاية يجب البحث عن الفرصة الأفضل وأن نكتب قصة نجاح.
طارق الحسنية

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
المقداد في الاجتماع الوزاري العربي– الصيني: الشراكة العربية- الصينية نابعة من واقع متماثل ولابد من فتح آفاق جديدة لرفع مستوى التعاون ٩٠٠٠ طن شعير استلمتها «الأعلاف».. شباط: طلبنا تخصيصنا بصوامع للتغلب على مشكلة أكياس الخيش النعناع نبات فريد من نوعه.. اعرف فوائده وأضراره مع الاهتمام الكبير بالشهادات في بلدنا.. هل يكفي التحصيل العلمي لتأمين فرصة عمل مناسبة؟ أشجار الغار والزعرور والبطم مهددة بالانقراض.. فهل يعيدها مركز بحوث الغاب كموروث لغاباتنا الحراجية؟ طلبات الاستعلام الائتماني زادت ٩٥٪ مع تزايد الإقبال على القروض .. «المركزي»: صدور نتيجة الاستعلام خلال ٢١ يوم عمل الفتوة يجمع المجد من طرفيه... الآلاف من جماهير دير الزور تستقبل أزرقها بطل الدوري والكأس 50 خبيراً أممياً يطالبون بموقف دولي حاسم لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة تحريكها رهن بالمغتربين وغلّة الحصاد..  استمرار التباطؤ في حركة البناء.. ومتخصصون يحذّرون من الاتجاه إلى الركود   ميداليتان لمنتخب طرطوس في بطولة الجمهورية لبناء الأجسام