طموحات شبابية.. و قصة نجاح
ريم سعيد خريجة معهد آثار ومتاحف
التصميم مشروعها الخاص.. تصميم وإعلان بدأت به منذ خمس سنوات، تنقلت بأعمال كثيرة من بيع ألبسة الأطفال إلى العمل بمكتبة ومحاسبة بشركة حوالات، حالها كحال الشباب السوري في البحث عن الفرصة الأفضل والدخل الجيد.. سافرت إلى ألمانيا 4 سنوات ولكنها لم تجد روحها-كما تقول: كانت الحياة صعبة على روحي، هناك كنت باحثة عن ذاتٍ وروح ، والآن مشروعي في التصميم والإعلان لعلّها مغامرتي الأفضل والأخطر لأني غامرت بكل ما أملك و خصوصاً في ظل الصعوبات الاقتصادية الصعبة التي نعانيها .
سبب مغامرتي إيماني بالنجاح ككل الشباب السوري.. وفي النهاية يجب البحث عن الفرصة الأفضل وأن نكتب قصة نجاح.
طارق الحسنية