طموحات شبابية.. و قصة نجاح

ريم سعيد خريجة معهد آثار ومتاحف
التصميم مشروعها الخاص.. تصميم وإعلان بدأت به منذ خمس سنوات، تنقلت بأعمال كثيرة من بيع ألبسة الأطفال إلى العمل بمكتبة ومحاسبة بشركة حوالات، حالها كحال الشباب السوري في البحث عن الفرصة الأفضل والدخل الجيد.. سافرت إلى ألمانيا 4 سنوات ولكنها لم تجد روحها-كما تقول: كانت الحياة صعبة على روحي، هناك كنت باحثة عن ذاتٍ وروح ، والآن مشروعي في التصميم والإعلان لعلّها مغامرتي الأفضل والأخطر لأني غامرت بكل ما أملك و خصوصاً في ظل الصعوبات الاقتصادية الصعبة التي نعانيها .
سبب مغامرتي إيماني بالنجاح ككل الشباب السوري.. وفي النهاية يجب البحث عن الفرصة الأفضل وأن نكتب قصة نجاح.
طارق الحسنية

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
السفير آلا: سورية تؤكد دعمها للعراق الشقيق ورفضها مزاعم كيان الاحتلال الإسرائيلي لشنّ عدوان عليه سورية تؤكد أن النهج العدائي للولايات المتحدة الأمريكية سيأخذ العالم إلى خطر اندلاع حرب نووية يدفع ثمنها الجميع مناقشة تعديل قانون الشركات في الجلسة الحوارية الثانية في حمص إغلاق الموانئ التجارية والصيد بوجه ‏الملاحة البحرية.. بسبب سوء الأحوال الجوية صباغ يلتقي بيدرسون والمباحثات تتناول الأوضاع في المنطقة والتسهيلات المقدمة للوافدين من لبنان توصيات بتبسيط إجراءات تأسيس الشركات وتفعيل نافذة الاستثمار في الحوار التمويني بدرعا خلال اليوم الثانى من ورشة العمل.. سياسة الحكومة تجاه المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والرؤية المستقبلية مؤتمر "كوب 29" يعكس عدم التوازن في الأولويات العالمية.. 300 مليار دولار.. تعهدات بمواجهة تغير المناخ تقل عن مشتريات مستحضرات التجميل ميدان حاكم سيلزم «إسرائيل» بالتفاوض على قاعدة «لبنان هنا ليبقى».. بوريل في ‏بيروت بمهمة أوروبية أم إسرائيلية؟ إنجاز طبي مذهل.. عملية زرع رئتين بتقنية الروبوت