عمّي يا بياع الورد.. هكذا يحبُّ أن ينادوه، إنه أبو عبدو الورد- خليل الحمصي

عمّي يا بياع الورد.. هكذا يحبُّ أن ينادوه، إنه أبو عبدو الورد- خليل الحمصي
يرتب باقات الورد منذ ما يزيد على 25 سنة، ويجول بها أحياء دمشق القديمة، يقدم باقاته باحترام ويبيع ما نسّقه منها، سعر الباقة 30 ألفاً حالياً، فيما مضى كانت 50 ليرة .. تخيل الفرق فالدنيا تغيرت، يبيع القليل منها ولكن تبقى سبيل رزق له ولعائلته –كما يقول- وهي المهنة التي أحبَّها وعشقها منذ الصغر.. يهتم بتنسيق الحدائق الخاصة والفلل، و يتجول هنا ساعياً لرزق جميل هو الورد.
طارق الحسنية

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
السفير آلا: سورية تؤكد دعمها للعراق الشقيق ورفضها مزاعم كيان الاحتلال الإسرائيلي لشنّ عدوان عليه سورية تؤكد أن النهج العدائي للولايات المتحدة الأمريكية سيأخذ العالم إلى خطر اندلاع حرب نووية يدفع ثمنها الجميع مناقشة تعديل قانون الشركات في الجلسة الحوارية الثانية في حمص إغلاق الموانئ التجارية والصيد بوجه ‏الملاحة البحرية.. بسبب سوء الأحوال الجوية صباغ يلتقي بيدرسون والمباحثات تتناول الأوضاع في المنطقة والتسهيلات المقدمة للوافدين من لبنان توصيات بتبسيط إجراءات تأسيس الشركات وتفعيل نافذة الاستثمار في الحوار التمويني بدرعا خلال اليوم الثانى من ورشة العمل.. سياسة الحكومة تجاه المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والرؤية المستقبلية مؤتمر "كوب 29" يعكس عدم التوازن في الأولويات العالمية.. 300 مليار دولار.. تعهدات بمواجهة تغير المناخ تقل عن مشتريات مستحضرات التجميل ميدان حاكم سيلزم «إسرائيل» بالتفاوض على قاعدة «لبنان هنا ليبقى».. بوريل في ‏بيروت بمهمة أوروبية أم إسرائيلية؟ إنجاز طبي مذهل.. عملية زرع رئتين بتقنية الروبوت