محافظة القنيطرة رداً على ما نشرته «تشرين»: عدم الترحيل اليومي للقمامة المتراكمة في « الفضل» له أسباب..!

إشارة إلى ما نشرته «تشرين » على موقعها بتاريخ 2/1/2022 تحت عنوان: «واقع نظافة مزرٍ في تجمع الفضل»، ورد الصحيفة رد من محافظة القنيطرة بينت فيه أنه وبمتابعة من المحافظة وبهدف تحسن واقع النظافة في التجمعات تم القيام بأكثر من حملة نظافة في تجمع الفضل, وكان آخرها التي استمرت لمدة ثلاثة أيام «6-8-9/1/2022» حيث تم ترحيل أكوام القمامة المتراكمة في الساحات العامة والشوارع الرئيسة بمعدل نقلتين يومياً إلى مكب الحلس في القنيطرة بالتعاون مع مديرية إدارة النفايات الصلبة بالمحافظة إضافة إلى الأعمال اليومية التي يقوم بها مجلس بلدة جديدة الفضل من خلال آلياته: «جرارين- ضاغطة- بوك- سيارة فتون» بترحيل حاويات القمامة بمعدل /90/ حاوية يومياً وترحيل القمامة من الشوارع الرئيسة والبقايا حول الحاويات.
كما أوضحت المحافظة في ردها أن عدم الترحيل اليومي للقمامة المتراكمة يعود لعدة أسباب وهي: عدم كفاية مخصصات آليات النظافة من المحروقات المخصصة من قبل مكتب الآليات الحكومية في رئاسة مجلس الوزراء حيث لم يتجاوز 25% من الحاجة الفعلية وفق آخر معايرة تمت لها إضافة، والضغط السكاني الكبير والذي يتجاوز /200/ ألف نسمة، ونقص عدد عمال النظافة، إذ يوجد لدى المجلس /6/ آليات و/13/ عاملاً من ضمنهم السائقون وهم غير كافين لتغطية التجمع.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
«زراعي» حمص يصرف 46 مليار ليرة ثمن قمح.. ويمنح 27 قرض طاقة متجددة من إعلام العدو .. استطلاع إسرائيلي: أكثر من نصف جنود الاحتياط فقدوا ثقتهم برئيس الأركان هليفي انخفاض كبير في أسعار لحوم الأغنام في الأسواق.. لماذا لم ينعكس على المواطن؟ السياحة.. أول من مرض وأول من تعافى!!.. الوزير مرتيني: متفائلون بعودة السياحة العربية والأوروبية إلى سورية لسابق عهدها الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ تحذّر من التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية.. قره فلاح: من المتوقع أن يشهد مناخ البحر المتوسط تغيرات ملحوظة بعضها شاذّ أو غير معتاد رغم رفع سقفها.. الإعانة السنوية للشلل الدماغي مازالت غير ملبية لاحتياجات المرضى الشعلة يواصل تحضيره للدوري الممتاز.. اشتراط فحص المركبات الدوري في المحافظة نفسها المسجّلة فيها أربك مالكيها وعطّل فاعلية البرنامج المركزي القادري وكريزان بطلا السرعة والدريفت في سباقات دمشق في طعامنا ومياهنا والهواء الذي نتنفسه.. جزيئات البلاستيك المتناهية تهديد كبير لنظم الغذاء والبيئة والصحة