طفيليات الفوضى الراكدة
يحيلنا «الأدب» إلى معرفة الذات المختبئة خلف السائد، وبما أن الأخير لن يبني استمراره على إقامة علاقة جدلية مع الضد، فهو يسعى إلى تقديم نفسه كحمامة سلام من خلال تكريس الواقع، وهذا لا يخالف مهمة «الأدب» وحسب، وإنما يرتجل حالة من الفوضى…