الخلف: الأسماء المرشحة نفسها…. ولا جديد يذكر

تشرين
أكد خبرتنا الوطنية في عالم كرة القدم الكابتن محمد خلف أن الأسماء المرشحة لاتحاد الكرة ولاسيما الأعضاء مكررة، فلم نشاهد شيئاً جديداً يذكر، للأسف يجب تطبيق فكرة أن من يدعى للانتخابات أن يكون لاعب منتخب وطني للرجال حصراً أو يعمل بالتدريب أو إدارياً أو حكماً دولياً، لافتاً إلى أن الهدف من ذلك أنه ليس من المعقول أن أشخاصاً لا باع لهم بكرة القدم سيعطون أصواتهم لمن سيصبح رئيساً أو عضو اتحاد، والمطلوب من الأسماء الثلاثة المرشحة لمنصب الرئيس تطبيق أقوالهم نظرياً وترجمتها عملياً إلى أفعال، فكل منهم عنده رؤية واستراتيجية، لكن الحيادية يجب أن تكون موجودة ولا تبعيات بمكافآت بعد حصول أحدهم على المنصب.

أخذوا دورهم
وأشار الخلف إلى أن هناك أشخاصاً أخذوا دورهم إدارياً وإعلامياً وتدريبياً و و و، لذلك يجب عدم إعطاء الصوت لمصالح شخصية أو لتوجيه معين.

لا تفرز الأفضل
وشدد الخلف على مسألة أن الانتخابات لا تفرز الأفضل دائماً ، فالعلاقات الشخصية أساس، لكن متى يبنى الشيء على علاقات ومصالح لا يستمر؟.
لذلك يجب اختيار الشخص الذي سيعطي أفكاراً جديدة ويطور جوانب كرة القدم تدريبياً وإدارياً وتعليمياً وخططياً.

فاتورة
وأضاف الخلف: الأشخاص المدعوون من الأندية عليهم أن يكونوا لاعبي منتخب أو يواكبوا العمل الإداري والفني والتقني وليس بألعاب أخرى، والأهم من ذلك كله المصالح تسيء لاتحاد الكرة، والفاتورة ستدفع بعد الانتخابات بحيازة منصب مدرب أو إداري أو إعلامي ووو يعني، رد الجميل حاضر لا محالة، لكن ليس على حساب مصلحة الوطن.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار