التشكيلي نبيل السمّان.. عابرٌ خطّ القلق ومغامرٌ يعادلُ الوجود!
الفنُّ كالحبِّ غير قابلٍ للتفسير، كوصالِ ضوءٍ إلى آخر، كـ«تعويذة شفاء، كفراشة تولد من جديد في حفلة ملّونة»! إيقاع مدنٍ حنون، شاهدُ عصرٍ، ونشوةُ انتصار، إنه الزمنُ الموازي للمدهش المشتهى!
محمّلٌّ بقلق الوصول والتجدد في رحلة البحث عن ضفافٍ…