أخر الأنوال الخاصة بصناعة خيم البدو من شعر الماعز ..

أخر الأنوال الخاصة بصناعة خيم البدو من شعر الماعز ..
الفرق الزمني بين الصورتين 24 سنة
محمد وليد محروس يجني تعب يومه من مكتبة صغيرة يسترزق بها بسبب الظروف، ولكن مهنته الأساسية التي ورثها عن والده وجده حياكة خيم بيوت الشعر للبدو على نول استمر ثلاثة أجيال، عمر محلهم 190 سنة.. الظروف وصعوبة توفر المادة الأساسية والتهجير الذي أصاب الحرفيين والبدو ، وفقدان المادة الأساسية وهي (شعر الماعز) كانت السبب خلال فترة الأزمة، وهو متعطش جداً للعودة لمهنته.. يقول؛ مازلنا نحتفظ بالنول على أمل أن نلقى القليل من الدعم, مهنتنا علَّمتنا الجَلد والصبر فالقطعة حتى تكتمل كان ينزل منّا بوزنها عرق.
طارق الحسنية

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار