مشروعاتنا الصغيرة مابين الدعم الشعاراتي ومقومات التحفيز!

كما تحظى الزراعة بالكثير من الدعم «الشعاراتي» ومشاكلها تنتقل من عقد لآخر، كذلك حال قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة، فرغم دورها الأساسي في نهوض الاقتصادات، واعتماد الكثير من الدول المتطورة اقتصادياً على هذا النوع من الفعاليات الاقتصادية، ظل هذا القطاع يعاني الكثير من المشاكل والعقبات التي تحولت إلى شكاوى «مزمنة» لم يستطع القائمون على الشأن الاقتصادي ومنذ عقود إيجاد الأرضية المناسبة لتفعيل دور هذا القطاع وتعزيز مكونات نجاحه، وتوفير كل أسباب المساهمة في أعمال التنمية.

واليوم في إعادة الإعمار وتأمين حاجة الأسواق واستقرارها، ملف واسع في كل حيثياته، كبير في انتشاره، متخم بالمشكلات، ينقصه الكثير من المحفزات، داعم كبير للخزينة في حال تحققت فرص النجاح!

«تشرين» تحاول الدخول إلى بعض تفاصيل واقع هذا القطاع وإلقاء نظرة سريعة لما وصلت إليه الجهات المعنية من حلول للمشكلات، وتوفير ما يحتاجه من بنى مادية وخدمية وغيرها..

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار