مذكرة تفاهم بين جامعتي دمشق وموسكو الحكومية لإنتاج الغذاء

وقعت جامعة دمشق وجامعة موسكو الحكومية لإنتاج الغذاء مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجال التطوير الزراعي والتعاون الأكاديمي وتمكين الشراكات الاستراتيجية على مبدأ المساواة والمنفعة المتبادلة.

وتهدف المذكرة التي وقعها رئيس جامعة دمشق الدكتور محمد يسار عابدين ورئيس جامعة موسكو الحكومية لإنتاج الغذاء البروفسور ميخائيل غريغوريفيتش باليكهين في مقر جامعة موسكو إلى تعزيز الروابط بين الطرفين في مجال الأنشطة البحثية والتعليمية بما فيها تبادل الطلاب والأساتذة .

ونصت المذكرة التي تلقت سانا نسخة منها على التعاون في مجال تطوير برامج تعليمية مشتركة “مرحلة جامعية أولى وبرامج ماجستير ودكتوراه” بما فيها الشهادات المشتركة إضافة إلى توسيع التعاون العلمي والبحث في المجالات ذات الاهتمام المشترك.

واتفق الجانبان بموجب المذكرة على تنظيم دورات تدريبية لرفع كفاءة الطلاب وأعضاء هيئة التدريس في برامج التعليم العالي وتبادل الخبرات والوسائل التعليمية الحديثة فضلاً عن تنظيم اللقاءات العلمية والعملية الدولية “ندوات وحلقات بحث ومؤتمرات” بما فيها اللقاءات عن بعد وكذلك تنظيم الفعاليات الثقافية وإنجاز المشاريع التعليمية والبحثية المشتركة.

وتدخل المذكرة حيز التنفيذ من تاريخ التوقيع عليها وتبقى سارية المفعول مدة عشر سنوات يمكن تجديدها باتفاق الفريقين الخطي.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة