نصيب يتربع على عرش بطولة الجمهورية في الكاراتيه 

تشرين- هيثم العلي:

تصدر نادي نصيب للكاراتيه بجدارة  بطولة الدوري السوري الممتاز الأول للكاراتيه للفئات العمرية تحت ١٤و١٦و ١٨ عاماً للذكور وللإناث، و اختتمت المشاركة في صالة مدينة تشرين الرياضية في دمشق بمشاركة عدد كبير من اللاعبين من أندية وبيتوتات ومراكز رياضية مختلفة.

وتابع نادي نصيب نتائجه المميزة وتربعه على المراكز الأولى في بطولات الجمهورية في لعبة الكاراتيه، وتحقيق الميداليات البراقة التي تزين صدور لاعبيه حيث استطاع تحقيق المركز الأول.

لاعبوه تمكنوا من تحقيق 9  ميداليات متنوعة خلال مشاركتهم  في البطولة،

وجاءت الميداليات التي حققها نجوم نصيب 4 ذهبيات عبر اللاعبين يحيى بجبوج وطاهر الشريف وعمر العثمان وخليل الصالح.

بينماحقق الفضية اللاعب إبراهيم مسالمة، أما الميداليات البرونزية فكانت عن طريق اللاعبين تيم أبو زريق ومحمد مسالمة وفادي الفروح ويوسف الفلاح.

يشار إلى أنه أشرف على تدريب الفريق :

الكابتن عبدالمجيد الشريف والكابتن أحمد العتمة، وبإشراف الكابتن مرعي أبوزريق رئيس النادي الذي أكد ل”تشرين” أن نصيب أصبح رقماً صعباً في خارطة الكاراتيه السورية، وهذه النتائج لم تتحقق من فراغ بل نتيجة بذل جهد مضاعف من اللاعبين والمدربين ، مع وجود الإصرار والرغبة في اعتلاء منصات التتويج لدى لاعبينا في المسابقات التي يشتركون فيها.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة دور المرأة المقاومة في تعزيز الانتماء وتحصين الهوية الإنهاك الحراري.. خطوات سريعة لتبريد الجسم ونصائح للوقاية في حرارة الصيف المرتفعة في قراءة للمرسوم التشريعي لذوي الإعاقة.. المحامي الداية: المرسوم مهم جداً بدليل إحاطته بأدق التفاصيل اليومية لهذه الشريحة.. وسيحقق الأهداف المرجوة شريطة تطبيق العقوبات للمخالفين مهرجان كوثر السينمائي يُسدل الستار على دورته الخامسة.. وفيلم «هناس» يحصد الجائزة الكبرى علماء يحقنون قرون وحيد القرن بمواد مشعة لحمايتها من الانقراض تراجع نسبة النجاح للتعليم الأساسي في الحسكة سلوك يعبر عن أفراد يفتقرون إلى الوعي ويعمل على شرعنة العنف والتهور باسم الفرح.. إطلاق العيارات النارية في المناسبات بين طقوس البطولة ومأساة الموت