الاتصالات: عدم توافر أماكن لتركيب الخلايا الشمسية..!

إشارة إلى المقال المنشور على صحيفتكم تحت عنوان «يا وزارة الاتصالات..!! ديروا بالكن عليهن شوي» بتاريخ 15/6/2021 حول الشكوى على واقع الاتصالات في صحنايا وأشرفية صحنايا، ولأن من حق السورية للاتصالات الرد لتوضيح ما ورد في المقال، يرجى نشر الرد التالي في المكان نفسه الذي ورد فيه المقال:
تم إجراء دراسة لتركيب طاقة شمسية لكل الوحدات التي تتغذى من الشبكة العامة وبناء عليها تم التركيب في كل من وحدتي الفلافلجي وحسين الزين لتوفر الإمكانية الفنية والمكان المناسب، بينما واجهت بقية الوحدات مشكلات إما فنية أو متعلقة بالمكان وهي:
وحدة السلام: لا يمكن حجز مساحة من الطريق لتركيبها لأنها مركبة جانب البناء مباشرة، فضلاً عن حجب الأبنية المجاورة لأشعة الشمس عنها.
إضافة إلى وحدة المعامل: لا يمكن حجز مساحة من الطريق نظراً لوجود خط توتر عالٍ وخطوط شبكة V380 فوقها مباشرة، كما رفضت وزارة التربية تركيب الخلايا فوق سطح دورات المياه للمدرسة الموجودة بجانبها ولم تستطع البلدية تأمين موقع مناسب.
كذلك وحدة مارينا1: لا يمكن حجز مساحة لها من الطريق لأنها مركبة جانب البناء مباشرة وقد رفض الأهالي تركيبها فوق سطح البناء المذكور.
وكذلك وحدة القرية الصغيرة: موجودة على الرصيف بجانب محضر غير مبني، لكن يخشى من صعوبة تحقيق وصول أشعة الشمس إليها في حال تم بناء المحضر.
ويتم العمل حالياً مع الجهات المعنية لتجاوز الصعوبات ما أمكن.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة