التكافل يتفاعل
ما إن سُمع باب المنزل يطرق حتى سارع الابن الأكبر في الأسرة ليرى من في الخارج.. نظر أمامه ثم التفت يمنةً ويسرةً فلم يجد في المدى أحداً، تبادر لذهنه أن أحد أولاد الجيران فعلها من باب "الولدنه" واللهو، لكن ما إن همّ بالعودة ورفت عيناه للأسفل…