تَطبيعٌ مَجاني
في الوقت الذي تسعى كل أمة وكل دولة -حتى وإن كانت دولة مغمورة وعمرها لا يكاد يكون بعمر الإنسان- لحجز مكان لها في عالم متغير لا وجود فيه إلا للاتحاد والقوة والتعاضد والتنسيق مع محيطها، فما بالكم بالأمة العربية التي تمتلك كل مقومات الوحدة…