“الأنتيكا” تحكي قصص التاريخ

يحيى حسين.. يعمل ببيع التحف والشرقيات القديمة (أنتيكا) منذ 35 سنة
“مهنة إن لم تحبها فلن تنجح بها”… تأتينا القطع من أشخاص مقتنين لها أو ورثوها.. نشتريها، ننظفها ونصلّح أيّ عيب فيها إن وجد ونرممها ثم نعرضها للبيع في المحل، كانت هذه المهنة تعتمد على السياح العرب والأجانب، أما اليوم فالعابرون المهتمون بهذه القطع واقتناء ما هو قديم جداً هم قلّة ..”الأنتيكا” تحكي قصصاً، فقد تعاقبت عليها عائلات.. نحاول معرفة مسارها وندوّنها لتكون سجلاً لعمر القطع، ومنها لا يكون لها تاريخ متسلسل رغم قِدمها فنرممها على ما هي عليه.. حبي للمهنة والتاريخ جعلني عاشقاً ومهتماً بصيانتها.
طارق الحسنية

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
مناقشة تعديل قانون الشركات في الجلسة الحوارية الثانية في حمص إغلاق الموانئ التجارية والصيد بوجه ‏الملاحة البحرية.. بسبب سوء الأحوال الجوية صباغ يلتقي بيدرسون والمباحثات تتناول الأوضاع في المنطقة والتسهيلات المقدمة للوافدين من لبنان توصيات بتبسيط إجراءات تأسيس الشركات وتفعيل نافذة الاستثمار في الحوار التمويني بدرعا خلال اليوم الثانى من ورشة العمل.. سياسة الحكومة تجاه المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والرؤية المستقبلية مؤتمر "كوب 29" يعكس عدم التوازن في الأولويات العالمية.. 300 مليار دولار.. تعهدات بمواجهة تغير المناخ تقل عن مشتريات مستحضرات التجميل ميدان حاكم سيلزم «إسرائيل» بالتفاوض على قاعدة «لبنان هنا ليبقى».. بوريل في ‏بيروت بمهمة أوروبية أم إسرائيلية؟ إنجاز طبي مذهل.. عملية زرع رئتين بتقنية الروبوت مركز المصالحة الروسي يُقدم مساعدات طبيّة وصحيّة لمصلحة المركز الصحي في حطلة القوات الروسية تحسن تموضعها على عدة محاور.. وبيسكوف: المواجهة الحالية يثيرها الغرب