مصارعتنا مستعدّة لدورة الجزائر ومعسكر روسيا تميّز بقصر مدته

تشرين- إبراهيم النمر:
أنهى منتخبنا الوطني للمصارعة(الحرّة والرومانية) تحضيراته قبيل الانطلاق إلى الجزائر بعد غد الثلاثاء، وقد قسم اللاعبون إلى قسمين، إذ خضع قسم منهم إلى معسكر في إيران وآخر لمعسكر في روسيا.
تشرين كانت على اتصال مع كادر ولاعبي منتخبنا في روسيا، إذ تحدث عضو اتحاد المصارعة والمدرب الوطني باسم شتيوي عن المعسكر قائلاً: نتمرن مع الفريق الروسي من الصف الثاني وليس الأساسي، وهم لاعبون جيدون واستفادة كبيرة للاعبين ولنا كمدربين، فكل دول العالم تعسكر في داغستان، الأمور بشكل عام كانت جيدة، ترافق ذلك مع التزام تام من جميع اللاعبين، وهذا المعسكر هو بروفة أخيرة قبل التوجه إلى الجزائر للمشاركة في الدورة العربية.
وأشار شتيوي إلى أن المعسكر كان قصيراً، والدورة جاءت بشكل مفاجئ ولكل الألعاب، إذ إن أعمار اللاعبين صغيرة مواليد 2001_ 2002 فعلى مستوى الرجال لم يخوضوا منافسات كثيرة، لكن عندنا ثقة بتحقيق ميداليات.
بدوره المدرب الوطني، وكنا نتمنى أن تكون مدته الزمنية أطول.
فلاعبونا على قدر المسؤولية، إذ إننا لم نشارك منذ 2007 بمصر و2011 كانت في قطر تحضرنا لكننا لم نشارك .
ولعبة المصارعة لعبة خبر، والمشاركات الدولية هي الأساس، والبساط الدولي له رهبة، يجب أن يخضع لاعب المصارعة للمشاركات والاستحقاقات الخارجية أكثر حتى تزول هذه الرهبة.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
1200 فيلم وسيناريو تقدّم للمشاركة في مهرجان كوثر الدولي السينمائي في إيران "الزراعة" تناقش الخطة الزراعية المقبلة: وضع رقم إحصائي ومراجعة بروتوكول إنتاج بذار القمح والترقيم الإلكتروني لقطيع الثروة الحيوانية برنامج ماجستير تأهيل وتخصص في التنمية المجتمعية بالتعاون بين الجامعة الافتراضية السورية ومؤسسة التميز التنموية إطلاق أول اجتماع لشرح آليات تنفيذ دليل التنمية الريفية المتكاملة في طرطوس وزارة الداخلية تنفي ما يتم تداوله حول حدوث حالات خطف لأشخاص في محلة الميدان بدمشق على خلفية مشكلة خدمة دفع الفواتير عبر الشركة السورية للمدفوعات.. "العقاري": السبب تقطع في خطوط الاتصال وتم الحل المشهد الأميركي- الانتخابي والسياسي- يتخذ مساراً تصاعدياً بعد محاولة اغتيال ترامب.. لماذا إقحام إيران؟.. بايدن يُمهد لانسحاب تكتيكي ويلمح إلى هاريس كـ«رئيسة رائعة» أول تجربة روسية للتحكم بالمسيرات عبر الأقمار الصناعية تربية دمشق استقبلت نحو 17 ألف اعتراض 42 ضابطة مائية في دمشق.. والمياه تسرح لغسيل السيارات وتبريد الشوارع!