تركيب 1450 بوابة إنترنت ومحطتي خلوي بحلب القديمة

تنفيذاً لتوجيهات السيد الرئيس بشار الأسد بعد زيارته الأخيرة لمحافظة حلب، وبهدف توفير البيئة الداعمة والتسهيلات اللازمة لعمل أصحاب الفعاليات الاقتصادية المتنوعة داخل المدينة القديمة في المحافظة وممارسة نشاطهم الاقتصادي على الوجه الأمثل، نفذت الشركة السورية للاتصالات بوابات الـ ADSL في مركزي اتصالات خان الوزير والبارون اللذين يغذيان أسواق المدينة القديمة بخدمات الهاتف الثابت والإنترنت، حيث تم تركيب 800 بوابة إنترنت جديدة في مركز اتصالات خان الوزير وتشغيلها، إضافةً لتركيب 650 بوابة جديدة في مركز هاتف البارون وتشغيلها.

ولفتت وزارة الاتصالات والتقانة إلى جهوزية المركزين لاستقبال المواطنين الراغبين بالحصول على الخدمة اعتباراً من تاريخه.

كما نفذت كل من شركتي سيريتل وMTN سورية محطات خلوي جديدة في أسواق في حلب القديمة لتحسين التغطية الخلوية بحيث تؤمن خدمات الـ 4G للأسواق (الأحمدية – إنطاكية – خان الوزير) وتم وضع محطتين جديدتين بالخدمة هما (العقيبة) لشركة MTN و(دملخي) لشركة سيريتل التي تؤمن التغطية الخلوية للأسواق القديمة، ما انعكس إيجاباً من خلال التحسن الكبير في التغطية الخلوية بأسواق حلب القديمة.

وتؤكد وزارة الاتصالات والتقانة استمرار العمل على تحسين الاتصالات في مدينة حلب وريفها ضمن الإمكانات المتوفرة لدى مشغلي الاتصالات الثابتة والخلوية.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة