مساعدة إنسانية قبل شهر رمضان لليمنيين

قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة مساعدات إنسانية لأكثر من 7 ملايين شخص في عدة محافظات يمنية قبل حلول شهر رمضان المبارك .
وقال الدكتور محمد عتيق الفلاحي الأمين العام لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي: إن توجيهات ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تجسد الأهمية التي تحظى بها الأوضاع الإنسانية في اليمن ، ويستفيد من المساعدات الإنسانية حوالي 7 ملايين و35 ألف شخص تتضمن مساعدات غذائية وكسوة العيد ل 165 ألف شخص .
وأضاف الفلاحي: إن المساعدات الإنسانية التي سبقها عدة دفعات من المساعدات إلى اليمن تأتي ضمن الجهود الإنسانية والتنموية لتحسين الحياة ورفع المعاناة على الساحة اليمنية، كما تأتي لتلبية احتياجات الأشقاء في اليمن خلال شهر رمضان المبارك، وتعزيز مجالات الأمن الغذائي، في ظل الظروف الراهنة في اليمن.
وأكد أمين عام الهلال الأحمر أن الهيئة ماضية في تعزيز جهودها ومبادراتها في اليمن، من خلال تبني المزيد من المشاريع والبرامج التي تخدم قطاعات واسعة من أفراد الشعب اليمني الشقيق، وتساهم في تحقيق التنمية المنشودة، وإعادة الحياة إلى ما كانت عليه سابقاً.
ونفذت الإمارات العربية المتحدة من خلال الهلال الأحمر الإماراتي ومؤسسة الشيخ خليفة للأعمال الإنسانية العشرات من المشاريع الصحية والتعليمية والخدماتية في اليمين استفاد منها ملايين اليمنيين .

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة