“زراعة اللاذقية” تبدأ ببيع غراس الأشجار إلى المزارعين

بدأت مديرية زراعة اللاذقية ببيع غراس أشجار الحمضيات والزيتون وباقي الأشجار المثمرة والحراجية إلى المزارعين، وحددت مركزين لبيع غراس الزيتون في بوقا وتجمع الهنادي، ومركزين لبيع غراس الحمضيات في فديو ومركز زراعي الهنادي، ومركزين لبيع الغراس المثمرة المتنوعة في مركز الساحل قرب سوق الهال ومركز زراعي السن قرب بحيرة السن بمنطقة جبلة.
وأوضح مدير الزراعة المهندس باسم دوبا أن المديرية وتجنباً للازدحام قامت بتوزيع أدوار شراء الغراس حسب القدرة الاستيعابية لكل مركز مع التقيد بتاريخ واسم المركز المحدد على قسيمة البيع من بداية الموسم من خلال التوزيع يومي الأحد والثلاثاء من كل أسبوع للجمعيات التعاونية وأيام الإثنين والأربعاء والخميس للمزارعين الإفراديين المسجلين سابقاً ضمن الوحدات الإرشادية وفق أدوار يتم تنظيمها عن طريق هذه الوحدات ولكل منطقة على حدة.
وبين دوبا أن عملية التوزيع تتم من خلال اعتماد التنظيم الزراعي والحيازات التي تقدرها الوحدات الإرشادية، لافتاً إلى أن الغراس المنتجة عالية الجودة وطاقة إنتاج المديرية من الغراس تتجاوز 1.8 مليون غرسة من جميع الأصناف.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
سورية تشارك في اجتماعات الدورة الـ 28 للجمعية العمومية للمنظمة العربية للطيران المدني في الرباط المنجد يبحث مع فارغاس يوسا علاقات التعاون في العديد من المجالات ذات الاهتمام المشترك السفير علي أحمد: «لجنة التحقيق المعنية بسورية» منفصلة عن الواقع.. ومزاعم الحرص على حقوق الإنسان لا يمكن أن تتسق مع استمرار الاستغلال الفاضح لقضايا نبيلة لتهديد مصائر شعوب بأكملها قانون إعلام جديد يلبي طموحات الإعلاميين في سورية... وزير الإعلام يعلن من اللاذقية أفقاً رحباً للشراكات البناءة السفير آلا: تعزيز الدعم الدولي لبرامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار في سورية لتأمين عودة النازحين الخامنئي يدعو إلى المشاركة الواسعة في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية الصين تجدد مطالبة الولايات المتحدة بوقف نهب موارد سورية وإنهاء وجودها العسكري فيها «ناتو» والعناوين المستترة في قمته المقبلة.. ظل ترامب يُخيم.. غزة ولبنان يتقدمان.. وأوكرانيا حاضر غائب الصحة العالمية: تأثير سلبي يشمل فرص التعليم والعمل..العزلة الاجتماعية تزيد خطر الوفاة 32% "التجارة الداخلية" تشكّل  لجنة لإعادة دراسة تكاليف المواد والسلع الأساسية على أرض الواقع