نتائجه لافتة محلياً وخارجياً.. عمر حوران بصم في الجودو لاعباً ومدرباً

مدفوعاً بحبه للجودو التي يرى فيها رياضة الأبطال والتي بدأ ممارستها منذ عام 1992 تمكن لاعب ومدرب الجودو عمر حوران الحاصل على الحزام الأسود “2 دان” من إحراز العديد من المراكز المتقدمة في بطولات محافظة حلب والجمهورية خلال مسيرته الرياضية.

حوران 36 عاماً روى خلال حديثه لمراسل سانا الرياضي بحلب كيف تعلق بهذه الرياضة منذ سنوات طفولته وبدأ مستواه فيها يتطور تدريجياً عندما حصل في أول بطولة جمهورية شارك فيها مع نادي الجيش بفئة الناشئين على المركز الأول عام 1992 ثم على المركز الأول عام 1993ومن ثم تدرج في الفئات العمرية الأعلى للوصول إلى الاحتراف كلاعب دولي يمثل سورية في المحافل الدولية.

وأشار حوران إلى أنه شارك في بطولة العرب للجودو عام 2002 بمصر وأحرز فيها المركز الأول وفي عام 2003 أحرز الميدالية البرونزية في بطولة العرب بلبنان وفي عام 2005 حصل على المركز الثاني في بطولة دمشق الدولية وفي عام 2007 أحرز المركز الثاني في بطولة السلام الدولية بشرم الشيخ المصرية وفي العام نفسه أحرز المركز الأول في بطولة غرب آسيا المفتوحة للسامبو.

ولفت حوران إلى تعرضه لإصابة في الكتف والركبة عام 2012 ما أدى إلى توقفه عن اللعب لمدة خمس سنوات ليعود عام 2018 كمدرب بعد اتباع دورات عدة بالتدريب والتحكيم مبيناً أنه أصبح مدرباً لنادي الشرطة للفئات العمرية وخرج العديد من الأبطال الذين كان لهم شأن على الساحة المحلية والعربية.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة