شدد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون على أن محاولات المساس بالجيش الوطني ترمي إلى رفع الحماية عن الجزائريين.
وحول الدبلوماسية الجزائرية, قال الرئيس تبون: إنها رجعت إلى مكانها الطبيعي، مؤكداً أن الجزائر رجعت إلى الملفات الحقيقية التي من الضروري التكفل بها، منها الملف الليبي، ملف الصحراء الغربية, الملف الفلسطيني, ملف الاتحاد الإفريقي.
ودعا تبون الدول المعنية إلى التجاوب مع المبادرة الجزائرية, الداعية إلى عقد لقاء مباشر بين مصر والسودان وإثيوبيا للتوصل إلى حل لخلافاتها حول الملف.
“وكالة الإعلام الجزائرية”