رغم الاستعدادات.. ودية العراق والكويت بلا جمهور

أعلن وزير الشباب والرياضة في العراق، عدنان درجال، اليوم، عن أنّ المباراة الودية التي ستجمع منتخب بلاده مع نظيره الكويتي في البصرة مساء اليوم، ستكون من دون جمهور.

وقال في تصريح صحفي: إنّ الأمر حسم ولن يسمح للجماهير بالدخول بسبب عدم موافقة خلية الأزمة، حفاظاً على صحة المواطنين، مضيفاً: صحة شبابنا أهم بكثير من المباراة، على الرغم من أن أي لقاء لا يحظى بالجمالية المعهودة إن كان من دون جمهور.

وأشار درجال إلى أنّ الوفد الكويتي سيوجه رسالة اطمئنان إلى كل إخواننا في مجلس التعاون الخليجي، يؤكد فيها جهوزية مدينة البصرة واستعدادها لاستضافة خليجي 25.

وتابع وزير الشباب والرياضة العراقي: رئيس الاتحاد الدولي، جياني إنفانتينو، أرسل اعتذاراً رسمياً عن الحضور للعراق في الوقت الحالي لأسباب طارئة أجبرته على عدم الخروج من سويسرا، ووعد بزيارة إلى العراق خلال هذا العام.

وقبل أيام أعلن وزير الشباب والرياضة العراقي عدنان درجال، عن تقديمه طلباً إلى رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي بشأن دخول الجماهير إلى المباراة الودية مع المنتخب الكويتي.

ويلتقي المنتخب العراقي، اليوم الأربعاء، نظيره الكويتي في محافظة البصرة، أقصى جنوب العراق، ضمن استعدادات المنتخبين لتكملة مشوارهما في التصفيات المزدوجة لبطولتي كأس العالم 2022 وأمم آسيا 2023.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة