تشرين – عـلام العـبد: في الوقت الذي تحقق فيه التبرعات المالية في مدن القلمون كلها قفزة نوعية بهدف تطوير المجتمع المحلي هناك والارتقاء بالخدمات المقدمة نرى في الوقت ذاته شحاً بالتبرعات في أماكن ومناطق مختلفة من سورية، ففي مدينتي النبك ودير عطية سجلت التبرعات المالية والعينية، التي تقدم سواء من الجمعيات الأهلية أو من رجال … تابع قراءة ملف «تشرين».. التبرعات رديف داعم للتنمية المحلية.. بصمات راسخة في بعض المناطق وغياب تام عن أخرى.. تجربة منطقة القلمون تستحق التمعّن والتقليد
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه