تشرين – وليد الزعبي: تعاني العديد من التجمعات السكانية في درعا من شح مياه الشرب، وعدم كفايتها لسد احتياجاتهم منها ولو بالحدود الدنيا، ما يضطر بعضهم للجوء إلى الصهاريج الجوالة لشراء مياه غير مأمونة الجانب، وبسعر باهظ يتراوح للمتر المكعب الواحد بين ١٠ و١٢ ألف ليرة، وهو مع التدبير بالكاد يكفي ليومين، ومطالب الأهالي تعلو … تابع قراءة ملف «تشرين».. مع جفاف ينابيع وآبار وتراجع غزارة أخرى.. الآبار العشوائية ترفع وضع مياه الشرب في درعا إلى مرتبة “الخطر”
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه