مجهول.. ولا يمكن تركه للمجهول!؟
تشرين-هبا علي أحمد: جميعنا يتحدث عن الأطفال والطفولة بمشاعر رقيقة وعواطف كبيرة لما يمثله الطفل من براءة وحب ودفء يمنحنا إياه أكثر مما نمنحه نحن في الحقيقة.. فطاقة الحب والعاطفة نستمدها من الأطفال وليس العكس. لكن هل تساءل أحدنا يوماً عن المعنى العملي والتطبيقي لمثل هذه الأحاديث والمشاعر؟.. بمعنى إذا وضع أمامنا طفل لاحول له … تابع قراءة مجهول.. ولا يمكن تركه للمجهول!؟
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه