لكِ المجد اليوم وفي الغد
مازلت أتذكر ذلك اليوم، حين رن جرس الهاتف وجاءني صوت رئيس قسم التحقيقات ليبشرني بموافقة المدير العام على كتابي المقدم إليه للانتساب إلى أسرة التحرير، فلم يغمض لي جفن تلك الليلة.
كان ذلك في صيف عام 1977، كنت حينها طالباً في السنة الأخيرة في…