الجيش الروسي يدمر 23 مسيرة أوكرانية.. ومرتزقة كييف يهددون بإخضاع أسير روسي ‏لتجارب جسدية

تشرين:‏
هددت قوات كييف أقارب الأسير الروسي إيغور شيغوليفاتي بإجراء تجارب طبية عليه ‏وإخضاعه لمختلف الاختبارات الجسدية وإلقائه على أطراف الغابة بعد ذلك، ما لم يدفعوا ‏مليون روبل لتحريره.‏
وفي رسالة صوتية لأقارب الأسير، قالت امرأة من جانب القوات الأوكرانية إن شيغوليفاتي ‏موجود في معسكر ميداني حيث يرغب العديد من الأوكرانيين في إجراء تجارب عليه.‏
وأوضح ألكسندر سيريكوف، الأخ غير الشقيق للأسير، أن المطالبين بالفدية يشترطون مليون ‏روبل مقابل حياته.‏
وأكدت القوات الأوكرانية أن شيغوليفاتي لم يُعترف به كأسير حرب، مما يعني أنه لا يزال في ‏منطقة المواجهات.‏
وفي أخبار الميدان, أفادت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها، اليوم، بأن أنظمة الدفاع الجوي ‏الروسية اعترضت ودمرت، خلال الليلة الماضية، 23 طائرة مسيرة أوكرانية.‏
وأضاف البيان: اعترضت أنظمة الدفاع الجوي المناوبة ودمرت 23 طائرة مسيرة أوكرانية، ‏حيث تم تدمير 7 طائرات دون طيار فوق أراضي مقاطعة روستوف، و5 فوق مقاطعة ‏كورسك، و4 فوق مقاطعة سمولينسك، و3 فوق كل من أراضي مقاطعتي أوريول وبريانسك، ‏وواحدة فوق مقاطعة بيلغورود.‏

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
صباغ يتلقى اتصالاً هاتفياً من نظيره الجزائري أكد فيه تضامن بلاده مع سورية في مواجهة التهديدات الإرهابية وزيرا التربية والتعليم العالي: التحاق التلاميذ والطلبة الوافدين من حلب جراء الإرهاب بمدارس إقامتهم الحالية وبالجامعات التي يرغبونها صناعة دمشق وريفها تقترح تشكيل لجنة تَدخّل من الجهات المعنية واتحاد غرف الصناعة لحل مشاكل الاستيراد والإسراع بتخليصها بهدف الاستمرار بالعملية الإنتاجية السوداني يبلغ أردوغان: العراق لن يقف متفرجاً على التداعيات الخطيرة في سورية مجلس الشعب يتابع مناقشة تقرير لجنة الموازنة والحسابات حول مشروع موازنة ‌‏2025 زيادة المعروض السلعي وتشديد الرقابة على الأسواق.. مجلس الوزراء يوافق على خطتي "التربية والتعليم العالي" لاستيعاب تلاميذ وطلاب حلب تشكل خطراً على العين..ما متلازمة النظر للحاسوب؟ الخارجية الإيرانية: إيران أوصلت رسالة واضحة بشأن دعمها الحاسم لسورية ضد الإرهاب الحزب الشيوعي البرازيلي والمركز البرازيلي للسلم يعربان عن تضامنهما مع سورية بمواجهة الإرهاب توقف عملية إحصاء الثروة الحيوانية في مجال زراعة حماة واستكمالها في الغاب بين المد والجزر