خمسٌ وثلاثون رسالة .. وجوابها
أعترفُ لكم بأنني شعرت بالغيرة من الأديبة "غادة اليوسف" صاحبة "أنين القاع" و"وحدك الآن"، تخيلتها مراراً تتلقى رسائل الناقد الراحل "يوسف سامي اليوسف"، يزورها ساعي البريد، وفي يده "مكتوب" أو ربما كانت تتفقد صندوق بريدها في مكان ما، في النهاية…