على سبيل «الأنسنة»
أعترف أنني لم أكن يوماً مُعجباً بلغة الأديب السوري سليم بركات، تلك اللغة التي تذهبُ بعيداً في الصنعة والتقعير حتى تبدو كأحفورات لا روح فيها، لغة تجعل منها غاية النص، وليست غاية للنص...
وبكل الأحوال ليست لغة بركات هي موضوعنا، لكن الجلبة…