صوت ضائع
منذ خمس وعشرين سنة وأنا أقرأ الصحف الرسمية، وحديثاً مواقعها الإلكترونية، في البداية لأنّي تأثّرت بوالدي الذي "ضيّعَ" عمرَه في هذه المهنة التي يخرج منها الصحفي بالملامة حتى من الأصدقاء وسواد الوجه مع الجميع، ثم من مبدأ التسلية وحلّ الكلمات…