تعويض الهزيمة بحرب إبادة
تشرين- ادريس هاني:
لا أستطيع أن أنظر إلى هذه الفرجة، ويا لها من فرجة تثير بعض الإشفاقات الشّفوية، فالأمر لم يعد يُطاق، ولا أستطيع أن أمضي في التحليل القائم على دوامة العَوْد الأبدي، لأنّ الحديث اليوم عن إثارة الضمير العالمي وغير…