استثمار التوتر
أخيراً جاءنا الفرج عبر خبرٍ «لا كان على البال ولا على الخاطر»، إذ إن إحدى عالمات الأعصاب أعلنتها بالفم الملآن، بأن التوتر الذي نعانيه ليس ضاراً، بما في ذلك التوتر الذي نُحس معه بأن أدمغتنا تكاد تنفجر بعد استقرار قيمة الليرة أمام سيئ الذكر…