في انعطافتها الجديدة.. راميا حامد تُشكّل جوّانيات المرأة بالاعتماد على مسرح الدمى!
هنا دمى لعوب تضجُّ غنجاً وألعاب خفة، والكثير من الإغواءات، وإن كان ثمة خيوط لا تُخفيها راميا حامد في نقلتها الفنية المختلفة عن كل الشواغل الجمالية التي عُرفت بها خلال سنوات تجربتها التشكيلية الأولى.
هنا ثمة مُهرِّج بثوب من لونين، كل لون…