تنسيق سوري – إيراني حول الاستجابة الطارئة للوافدين اللبنانيين والسوريين العائدين من لبنان

تشرين:

بحث وزير الإدارة المحلية والبيئة “رئيس اللجنة العليا للإغاثة”، المهندس لؤي خريطة مع سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية في سورية حسين أكبري متابعة التنسيق بما يخص الاستجابة الطارئة للوافدين اللبنانيين والعائدين السوريين، من جراء العدوان الإسرائيلي السافر على لبنان الشقيق.
وبيّن الوزير خريطة استمرار دخول الإخوة اللبنانيين من المعابر الحدودية في جديدة يابوس وجوسيه، مشيراً إلى تركز العدد الأكبر من الوافدين في ريف دمشق ثم في حمص، تليها بقية المحافظات الأخرى.
وأكد استمرار التنسيق مع الوزارات والجهات المعنية والمنظمات الحكومية والشركاء الوطنيين من خلال اللجنة العليا للإغاثة لتسهيل وتبسيط إجراءات دخول الوافدين عبر المنافذ الحدودية، وتأمين الاحتياجات الضرورية والخدمات الصحية وتبسيط الإجراءات بشكل عام.
بدوره، أكد السفير أكبري على مواصلة التنسيق في موضوع الاستجابة الطارئة للوافدين، ودعم جهود الجمهورية العربية السورية التي فتحت أبوابها للبنانيين وقامت بتأمين احتياجاتهم ومستلزمات إقامتهم الكريمة.
الأمين العام للهلال الأحمر الإيراني عرض الخدمات والأعمال التي يقوم بها الهلال الأحمر الإيراني لمساعدة الإخوة اللبنانين الوافدين والنازحين في وطنهم.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
وفد سورية إلى الاجتماع الدولي الـ 22 بصيغة أستانا يلتقي الوفدين الروسي والإيراني والبحث يتناول جدول أعمال ‏الاجتماع شارع حطلة الرئيسي في دير الزور.. وعود تزفيته داهمتها الأمطار والمفاجأة 100 متر من أصل كيلومترين! "رؤى لتطوير منظومة العمل التربوي" في ورشة عمل.. الجلالي خلال لقائه مجلس نقابة الفنانين المركزي: اهتمام الحكومة بتعزيز تنافسية ‏المنتج الدرامي الوطني والارتقاء به ١٤٠ ألف معاملة.. و ٩.٥ مليارات ليرة إيرادات نقل حماة بالتعاون مع "الفاو".. البحوث العلمية الزراعية تنجز برنامجاً حديثاً لردم فجوة الري هل تنخفض الأسعار قريباً؟.. موسم البطاطا الخريفية على الأبواب وبواكير الخضار الشتوية تدخل الأسواق الرئيس الأسد يبحث مع رئيس الوزراء العراقي العلاقات الثنائية وجدول أعمال القمة العربية والإسلامية غير العادية استجابة لما نشرته «تشرين».. البدء بإصلاح خط للصرف الصحي يصب في نهر العاصي غزة ولبنان على طاولة قمة عربية – إسلامية غير عادية.. هل حان الوقت للانتقال من مناخ أميركي إلى مناخ عربي إقليمي ؟