همام حماصنة.. نعمل لنعيش ولنصنع أحلامنا

لعلّها قصة كثير من الشباب السوريين..
🔹 همام طالب معهد علوم مالية ومصرفية.
🔹 حاجته لتأمين مصروف الدراسة جعتله يبحث عن عمل يقيه العوز ويعينه على الاستمرار في دراسته.
🔹 وجد ضالته بعمل يحبه هو الطبخ، وصناعة الحلويات، فتعلم على يد شيف رعاه وأعطاه من معرفته بإحدى الجمعيات الخيرية، وأشبع شغفه بهذه المهنة فأبدع فيها، وكانت المعين له.
🔹 حال همام حالنا جميعاً، فكلنا نعمل لنعيش ولنصنع أحلامنا.

طارق الحسنية

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
السماح لمواقع العمل السياحي المرخصة باستيفاء عمولات خدماتها المحددة بالقطع الأجنبي أصولاً الصرف الصحي يهدّد سور قلعة مصياف ولا أثر لشعبة الآثار ولا لمجلس المدينة تشاركية بين "التربية" و"الاتصالات" لتحديد ضوابط المنصات التعليمية وتعزيز قيمها المضافة الفكرية أهالي نبع الصخر في القنيطرة يعرضون مطالبهم أمام محافظ القنيطرة العلماء يبتكرون طريقة لعلاج إصابات النخاع الشوكي جمعية الرجاء تقدم الخدمات التعليمية والمهنية لذوي الإعاقة حقن الخلايا التنظيمية التائية يعزز التئام العظام والعضلات والجلد عمليات نوعية تُسقط كل الرهانات.. البر والجو في قبضة المقاومة اللبنانية ومُسيراتها تُعمي ‏الرادارات الصهيونية.. الاحتلال يقرّ: علينا أن نتواضع أمام حزب الله صفعة أميركية جديدة لنظام كييف.. «ثاد» للكيان الإسرائيلي وزيلينسكي سيبقى في انتظار ‌‏«باتريوت» لن يأتي أبداً مع موجة ارتفاع أسعار أسهم شركات صناعة الأسلحة.. هل من المقبول أخلاقيًا أن نكتفي بربح الأموال وتجاهل المجازر؟!