منى العلي .. من ذوي الهمم (جامعية- سنة رابعة علوم سياسية).. واسعة البصيرة رغم فقدانها بصرها منذ الولادة

تمكنت من تعلم مهنة حياكة الصوف، وأبدعت فيها وأتقنتها, لم يكن فقدانها بصرها عائقاً فعوضته بحاسة اللمس وخيالها الجميل، ونظمت أفكارها.. من خلال الصوف رسمت بخيالها ما تحب أن تنجز، فكونت فكرتها المتخيلة على خيطان الصوف، فكانت قطعا جميلة ومتقنة.
اكتسبت منى من مهنتها خبرة لا يستهان بها، وكونت صداقات جديدة.
فتقول: سعادتي لا توصف عندما أنسج قطعة يستفيد منها شخص ويقول إنها جميلة، وتدعو منى الشباب لاغتنام أي فرصة لأن الحظ يأتي ذات مرة في لحظة لن تتكرر.
طارق الحسنية

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
وزير الموارد المائية يبحث مع رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر االتعاون القائم بين الجانبين، والآفاق المستقبلية لتطويره المكتب السياسي والإعلامي برئاسة الجمهورية: المستشارة لونا الشبل تتعرض لحادث سير وتدخل العناية المشددة الإدارة الضريبية تذكّر المكلفين بتواريخ تقديم بياناتهم خلال الشهر الجاري وزير التربية يفتتح مشروع المدارس الخضراء.. المارديني لـ«تشرين»: المشتل المدرسي يجب أن يكون موجوداً في ثقافة كل تلميذ سورية تدين توسيع الاحتلال الاستيطان في الضفة الغربية وتطالب الأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتها ليس هناك أي طرح لرفع الدعم .. مجلس الوزراء يناقش ملف إعادة هيكلة الدعم وإيصاله إلى مستحقيه انطلاق امتحانات الكليات والمعاهد الجامعية في الحسكة «وورلد سوشاليست».. مذابح غزة تتم بـ«هندسة» أميركية كيف نعيد ضفتي العاصي إلى ماضيها الجميل؟.. حملات نظافة يومية وإطلاق المياه في مجرى النهر تقرير أممي يحذِّر من مخدرات اصطناعية أقوى من المورفين 500 مرة