نصيب يخسر بظلم تحكيمي نسائي… وخسارة قاسية لشباب جاسم

درعا- هيثم العلي:

تعرض نادي نصيب الرياضي لظلم تحكيمي واضح من كادر تحكيمي نسائي قاد مباراته مع نادي الحرجلة والجميع يعرف ماذا يعني الحرجلة؟
النتيجة انتهت بـ3 أهداف مقابل هدفين للحرجلة.
نصيب لعب وأجاد التحكم بمجريات اللقاء وسجل وتقدم، لكن الحكام ساروا باللقاء لمكان آخر، وكان لهم ما أرادوا.
كنا نقول دائما إن الأخطاء إنسانية لكن دائماً تتكرر أخطاء حكامنا وحكماتنا وهذا يغير بشكل حتمي في نتيحة أي لقاء كان، كما يغير في ترتيب الفرق في سلم ترتيب الدوري، ولا نرى أو حتى نشاهد عقوبات رادعة للحكام، ناهيك عن أن لجنة الحكام باتحاد الكرة تولي قيادة المباريات للمقربين منها، وتتجاهل عدداً كبيراً ممن ليس لهم أي محسوبيات بل يعملون بكفاءتهم وجدارتهم ولا يجدون مكاناً لهم إن صح التعبير،
ماذا يعني حرمان حكم مخطئ من قيادة مباراة أو اثنتين؟، ما الفائدة من ذلك؟ وخسر أحد الفريقين ظلماً ولا يوجد من يقوم بتعويضه، فالحكم قد يضيع تعب موسم كامل نتيحة خطأ ساذج أو إنساني كما يسميه البعض.

من جهة أخرى وفي دوري فئة شباب الدرجة الأولى تعرض فريق شباب جاسم لخسارة قاسية جداً أمام شباب المحافظة و ب”دزينة” كاملة من الأهداف.
المباراة جمعت الفريقين في ملعب نادي المحافظة لحساب المجموعة الجنوبية الثانية من دوري الدرجة الأولى للشباب.

سجل الأهداف: هاتريك لكل من “أحمد فرحات، ويوسف خدام الجامع”، وهدفين لإسحاق جبارة، وهدفاً لكل من “كريم دقماق، لؤي غانم، وليد عاصي، مجد خالد”.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
السماح لمواقع العمل السياحي المرخصة باستيفاء عمولات خدماتها المحددة بالقطع الأجنبي أصولاً الصرف الصحي يهدّد سور قلعة مصياف ولا أثر لشعبة الآثار ولا لمجلس المدينة تشاركية بين "التربية" و"الاتصالات" لتحديد ضوابط المنصات التعليمية وتعزيز قيمها المضافة الفكرية أهالي نبع الصخر في القنيطرة يعرضون مطالبهم أمام محافظ القنيطرة العلماء يبتكرون طريقة لعلاج إصابات النخاع الشوكي جمعية الرجاء تقدم الخدمات التعليمية والمهنية لذوي الإعاقة حقن الخلايا التنظيمية التائية يعزز التئام العظام والعضلات والجلد عمليات نوعية تُسقط كل الرهانات.. البر والجو في قبضة المقاومة اللبنانية ومُسيراتها تُعمي ‏الرادارات الصهيونية.. الاحتلال يقرّ: علينا أن نتواضع أمام حزب الله صفعة أميركية جديدة لنظام كييف.. «ثاد» للكيان الإسرائيلي وزيلينسكي سيبقى في انتظار ‌‏«باتريوت» لن يأتي أبداً مع موجة ارتفاع أسعار أسهم شركات صناعة الأسلحة.. هل من المقبول أخلاقيًا أن نكتفي بربح الأموال وتجاهل المجازر؟!