“الأنتيكا” تحكي قصص التاريخ

يحيى حسين.. يعمل ببيع التحف والشرقيات القديمة (أنتيكا) منذ 35 سنة
“مهنة إن لم تحبها فلن تنجح بها”… تأتينا القطع من أشخاص مقتنين لها أو ورثوها.. نشتريها، ننظفها ونصلّح أيّ عيب فيها إن وجد ونرممها ثم نعرضها للبيع في المحل، كانت هذه المهنة تعتمد على السياح العرب والأجانب، أما اليوم فالعابرون المهتمون بهذه القطع واقتناء ما هو قديم جداً هم قلّة ..”الأنتيكا” تحكي قصصاً، فقد تعاقبت عليها عائلات.. نحاول معرفة مسارها وندوّنها لتكون سجلاً لعمر القطع، ومنها لا يكون لها تاريخ متسلسل رغم قِدمها فنرممها على ما هي عليه.. حبي للمهنة والتاريخ جعلني عاشقاً ومهتماً بصيانتها.
طارق الحسنية

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
القيادة العامة: الوحدات العسكرية المرابطة في حماة تعيد الانتشار والتموضع خارجها حفاظاً على أرواح المدنيين إجراءات حكومية لتقديم التسهيلات اللازمة لدعم النشاط الاقتصادي لمحافظة حلب والمناطق المحيطة بها إسناداً لجيشنا وبطولاته.. السوريون يشكلون جبهة إعلامية تتصدى لحرب التضليل وتوثق ‏بالصوت والصورة حقائق الميدان عشيرة الزيادات الشعبانية: سورية ستخرج من هذه المعركة منتصرة لأنها صاحبة حق لمواجهة الآثار المدمرة على كوكبنا.. علماء يعتزمون إنتاج «لقاح للمناخ»‏ مبابي: أتحمل مسؤولية الهزيمة كاملة ‏وثّقوا ممارسات الإرهاب في المدينة... «تشرين» تنقل من حلب وأهلها شهادات الصمود والثقة بالهوية والانتماء حزب الحركة الشعبية التقدمية الموريتاني: ندعم سورية وجيشها في مواجهة الهجمات ‏الإرهابية خبراء يحذرون من الاستسلام للشائعات.. وقائع الميدان هي «القول الفصل» وخبراء ينصحون باختيار صحيح لمصادر المعلومات رئاسة مجلس الوزراء توافق على توصيات اللجنة الاقتصادية في مجال الخدمات والصحة ‏والكهرباء والزراعة