كشفت مجلة “فالور أكتويل” الفرنسية الأسبوعية المحافظة، عن طلب مجموعة عسكريين فرنسيين نشر مقال ينتقد “تفكُّك” بلادِهم، وذلك بعد أسبوعين على نشرها مقالاً مماثلاً وقّعه عسكريون، بينهم ضباطٌ كبار على وشك التقاعد يواجهون حالياً خطر تعرّضهم لعقوبات بسبب ما أقدموا عليه.
وقال جيفري لوجون مدير تحرير المجلّة: هذا مقال جديد من عسكريين في الخدمة الفعلية هذه المرّة.. لقد فكّروا فينا لأنّنا نشرنا المقال السابق، لافتاً إلى أن العسكريين طلبوا إبقاء أسمائهم طيّ الكتمان.