مباحثات سوريّة ـ فنزويليّة لتعزيز العلاقات الثنائية وسبل تطويرها

بحث سفير سورية في فنزويلا خليل بيطار مع وزيرة السلطة الشعبية لتطوير المناجم والبيئة ماغالي هينريغيز العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تطويرها في مجال الطاقة والبترول والمناجم وخاصة في ظل الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة على البلدين من القوى الإمبريالية وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية.

وأكدت الوزيرة خلال اللقاء الذي عقد في مقر السفارة السورية بكاراكاس على إمكانية مشاركة الشركات ورجال الأعمال السوريين في الاستثمار بالثروات الطبيعية الموجودة بوفرة في فنزويلا.

من جهة أخرى استعرض السفير بيطار مع نائب وزير السلطة الشعبية للعلاقات الخارجية الفنزويلية للشؤون متعددة الأطراف دانييلا رودريغيز آفاق تقوية وتنسيق المواقف بين البلدين في مجال العلاقات الخارجية متعددة الأطراف.

وبالنظر إلى الأجندة الديناميكية التي تم تفعيلها في مختلف المنظمات متعددة الأطراف شدد الجانبان على أن سورية وفنزويلا تعززان المواقف المشتركة في الدفاع عن مصالح البلدين بالإضافة إلى مبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة مثل السيادة السياسية والاستقلال وعدم التدخل في الشؤون الداخلية كما تم التأكيد على العلاقات الوطيدة بين البلدين لتجاوز العقبات التي تفرضها الولايات المتحدة وحلفاؤها أمام تنمية العلاقات السياسية والاقتصادية بين الدول النامية.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
عمل جراحي نوعي في مشفى الباسل بطرطوس.. نجاح استئصال كتلة ورمية من الدماغ لفتاة بعمر ١٤ عاماً «صحة الحسكة» تتسلم شحنة جديدة من الأدوية "الزراعة" تعتمد أربعة أصناف جديدة من التفاح وتدعو للتشارك مع القطاع الخاص لإنتاج البذور رئاسة مجلس الوزراء توافق على مجموعة من توصيات اللجنة الاقتصادية المرتبطة بتقديم وتحسين واقع الخدمات في عدد من القطاعات بقيمة تجاوزت تريليون ليرة.. 28 مليون مطالبة مالية عبر منظومة الشركة السورية للمدفوعات الإلكترونية أميركا تعود إلى مسار «اليوم التالي» بمقايضة ابتزازية.. و«كنيست» الكيان يصوّت ضد الدولة الفلسطينية.. المنطقة مازالت نهباً لمستويات عالية المخاطر مع استمرار التصعيد شهادتا تقدير حصاد المركز الوطني للمتميزين في المسابقة العالمية للنمذجة الرياضية للفرق البطل عمر الشحادة يتوج بذهبية غرب آسيا للجودو في عمّان... وطموحه الذهب في آسيا مسؤول دولي: أكثر من ألف اعتداء إسرائيلي على المنشآت الصحية في قطاع غزة برسم وزارة التربية.. إلى متى ينتظر مدرسو خارج الملاك ليقبضوا ثمن ساعات تدريسهم.. وشهر ونصف الشهر فقط تفصلنا عن بدء عام دراسي جديد؟