سُوريَة الفِينيق..تُولَدُ مِن جديد
هكذا هو العمر، يسرّع في خطواته، ونحن لا ندرك مدى تسارعه..
عام شارف على الانتهاء، يلملم آخر وريقاته المتساقطة، أيام قليلة جداً ونقول عنه عاماً مضى.. ونحن غافلون، وقد نكون متناسين أن العدّاد "شغال"..
وتجري بنا الأيام، وتتوالى السنون وينتهى…