في احتفالية “قدودنا.. إلى التراث الإنساني”.. دار الأوبرا رقصت على ألحان القدود الحلبية
بعد أن أطربت الناس بموسيقاها وموشحاتها، وسكنت بيوت حلب وشوارعها وأزقتها، بات حضورها على لائحة التراث العالمي ضرورة سعى إليها كل محب لهذا الفن، ليتوّج هذا الجهد بإدراج القدود الحلبية على القائمة التمثيلية للتراث الإنساني.
وبهذه المناسبة…