أمريكا في وادٍ آخر!
بين التدمير والفوضى ومصطلحات الحرب الباردة من جهة ، والبناء والتعاون وإرساء السلام من جهة ثانية ، يقف العالم على طرفي نقيض، فثمة دول تتبنى الحالة الأولى أيّ الفوضى كأمريكا ومن لفّ لفها، ودول تتبنى الحالة الثانية، أيّ التعاون والدعوة للسلام…