النافذة رقم صفر
عاد المطر، كما لو أن هواجسه باستعادة ذاكرة البحر حقيقة يتقاسمها مع نافذتي كلما خلا بنا الليل !!..
- في ذاكرة "المتوسط" غابات، وسهول، ومدن تنهمر أرصفتها بين الماضي والحاضر على شكل أقمار تعزز اكتمال البدر فينا، لنغدو بين ضفاف سواقيها قاب…