ولا مَنْ يسمعون!
ابتهجوا وهلّلوا وارقصوا طرباً وانشراحاً؛ فمَنْ فاته قطارُ الدراما الرمضانية سيعيش «الآكشن» في عروض حيّة مباشرة أمام عينيه المنتفختين مثل عيون الضفادع من الدهشة، ومَنْ لم يمتْ بالـ«كورونا» ستشويه نارُ الصيف اللاهبة، ومَنْ نجا من جحيمها…