تفاءلوا
استمرار ارتكاب الأخطاء، ووضع السهم في جعبة غير باريها، أوصلانا في نهاية المطاف إلى فشل المنظومة العمرانية وارتفاع أسعار العقارات، حتى بات المسكن حلماً للمواطن، ولاسيما أصحاب الدخل المحدود.
وثمة تساؤل يراودنا: هل المعنيون بقطاع السكن عاجزون…