تشرين- مها سلطان: الدعوة لاغتنام الفرصة التاريخية التي أطلقها السيد الرئيس بشار الأسد أمام القمة العربية التي انعقدت في جدة 19 أيار الجاري، هي في حقيقتها رسالة بثلاثة اتجاهات: الأول، إصلاح بيئة العمل السياسي العربي، أي العمل العربي المشترك تحت سقف الجامعة العربية، والمقصود هنا إصلاح الجامعة العربية نفسها ليكون دورها جامعاً موحداً بصورة فعلية … تابع قراءة ملف «تشرين».. كيف نعيد التموضع.. ماذا نحتاج لإقامة تكتل اقتصادي عربي ينافس ويزاحم ويتسيّد؟.. -الرئيس الأسد في كلمته أمام قمة جدة يجمل الإجابة في: العروبة كانتماء.. توحيد السياسات.. الأمن الجماعي.. الإدراك الحقيقي لقوتنا الاقتصادية..
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه