على حافة موت يترصد.. كتب كلماته.. لم تكن الأخيرة كما هي معارك الشرف التي يخوضها.. الشهادة كانت قاب قوسين.. لكن موعدها لم يحن بعد.. رفاق في الحياة والوطن ما زالوا ينتظرونه ومازال «للحرية الحمراء بابٌ.. بكل يدٍ مضرجة يُدق». لأمه.. والأم وطن.. كتب كلماته. ومَنْ كأمه وهي «أجمل الأمهات التي عينها لا تنام».. أجمل الأمهات … تابع قراءة هذا الشهيد .. ولدي
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه